انا اختك باحسن
فتاة سكسية نار تحلب زب كبير جدا في السيارة و كانت الفتاة جميلة جدا و عمرها ثمانية عشر فقط و بيضاء اما شريكها سائق السيارة فانه حين توقف و اخرج ذلك الزب انبهرت الفتاة و كانها كانت في حلم فقد كان زبه كبير جدا و طوله اطول من ذراع الفتاة . و كان الزب قائم بقوة و راسه كبير كانه حبة بيض و امسكته الفتاة و هي تعلم انها لن تقدر على رضع كل ذلك الزب الطويل لانه اكبر بكثير من حلقها و مجرى فمها و لذلك قررت ان تستمني له و تحلبه حتى يقذف و ما ان امسكت الزب حتى شعر الرجل بحرارة كبيرة و لذة قوية و هو في ذلك المكان راكنا سيارته يستمتع بحبيبته المراهقة الممحونة . و بدات تفرك له و هي تحلب زب كبير جدا و تمرر يديها من بداية الزب من العانة و الخصيتين الى غاية الراس و تمرر يديها على انبوب الزب الباطني و عروقه البارزة في ظهره و الرجل كان يتمتع و يئن من اللذة بقوة
و اسرعت الفتاة من حلب الزب و دلكه و حاولت الاقتراب منه اكثر و هي تنظر اليه بمحنةشديدة و وصلت الى ان وضعته بين بزازها و لكنها لم تكن تملك بزاز كبيرة تكفي احتواء كل ذلك الزب الطويل جدا و عادت الى الاستمناء و حلب الزب بحرارة . و تسارعت يدها اكثر على الزب حين بدات تسمع انينه الحار الذي كان يعني انه يقترب اكثر من انزال شهوته القوية و في كرة مرة تسمع اه اححححح كانت تنظر بحرارة و محنة الى فتحة الزب و هي تنتظر خروج المني الحار منه و الشاب فعلا كان يقترب من اخراج حليبه لانه وصل الى اقصى لذة ممكنة . و بقيت الفتاة في متعتها و هي تحلب زب كبير و تمتعه بنعومة اليد حتى انفجر الحليب منه بكل قوة و الرجل كان يئن بحرارة كبيرة اح اح اح و المني يتدفق من الزب